تدوينة
الكاتب: shahina92
إليك أفضل مكون لمكافحة الشيخوخه لاتستخدميه لبشرتك عادةً
حيث أوضحت الدكتورة فراوك قائلةً: “لا يرتبط الموضوع نهائيّاً بالنوم لثمان ساعات، أو باستخدام منتج ما، أو حتّى بامتلاك الجينات المناسبة، فالحياة أكثر تعقيداً من ذلك”، مضيفةً: “لكن وعلى الرغم من هذا، هنالك بعض المكوّنات الرائعة للعناية بالبشرة طبعاً. فإن استخدمتها وكنتِ تهتمّين بباقي الأمور بشكلٍ صحيح، فستحظين ببشرة مذهلة حتماً”. أنتِ تعرفين سلفاً أنّه ينبغي عليكِ وضع كريمٍ واقٍ من أشعّة الشمس والابتعاد عن التدخين كليّاً، لكن ما هي المواد التي ستمنحكِ بشرة شبيهة بعارضات الأزياء؟ لا تُفكّري بالريتينول.
فبينما يقول العديد من أطباء الجلديّة أنّه العنصر الأوّل في مكافحة الشيخوخة، إلّا أنّ الدكتورة فراوك لا تقتنع بفعاليّته حقيقةً، إذ تقول: “لست من أشدّ المعجبات به. هنالك أناس لا يستجيبون إطلاقاً للريتينول وبالتالي لا يجنون أيّ فائدة منه”. لكنّ الأمر قد لا يقتصر على عدم جني ثمار استخدامكِ له عند العناية بالبشرة وحسب، بل قد تكون الحالة أسوأ: إذ أخبرتنا فراوك أنّ بعض الفتيات يتحسّسن منه بشدّة؛ فيُصبن بانتشار حبوب كثيف، فضلاً عن الحكّة، والاحمرار. لذا تقترح عليكِ فراوك بدلاً عنه مكوّناً لا تستخدمينه عادةً للحصول على بشرة أجمل وأكثر إشراقاً.
العنصر السحريّ هو النيكوتيناميد؛ المعروف أيضاً باسم فيتامين B3 وحمض النيكوتينيك. إن لم تكوني واثقة فيما إذا كان ذلك مناسباً لكِ أم لا، ثقِ بنا إذاً: فهو شديد الفعاليّة دون شكّ. حيث يضيء البشرة، ويقلّل من التصبّغات اللّونية، ويحسّن مرونتها. كما يُخفي العلامات الحمراء التي تتركها البثور خلفها. فتشرح لنا الدكتورة فراوك قائلةً: “هنالك الكثير من الأبحاث التي تقول أنّه نافع لمكافحة الشيخوخة بشكل عام”، ثمّ تتابع بالقول أنّ الباحثة المختصّة بالنيكوتيناميد لديهم تواظب على أخذ مكمّلات هذا المكّون بسبب فوائده ذات التأثير القويّ. تسوّقي من المنتجات أدناه للاستفادة من بعض خواصّه المكافحة للشيخوخة!
5نصائح ستساعدك في اختيار البرونز المثالي للون بشرتك الفاتح
تابعي القراءة لتتعرّفي على طريقة إيجاد درجة التسمير المُناسبة لكِ.
1. تقدّمي خطوة واحدة: يكمن السرّ في العثور على درجة البرونزاج المثاليّة لكِ باختيار لون أغمق بدرجة إلى درجتين من بشرتكِ الطبيعيّة. إن ذهبتِ نحو خيار داكن أكثر من ذلك فستحصلين على إطلالة غير طبيعية المظهر.
2. اختاري الصبغة المناسبة: يبدو مظهر النّساء شديدات البياض جذّاباً مع درجة البرونزاج البنيّة الخفيفة المائلة للبيج، أو بالتدرّجات العسليّة الممزوجة بتدرجات اللّون الدرّاقي أو الوردي اللمّاع. الهدف هنا هو إضافة لمسة ذهبيّة دافئة تمتزج بسلاسة ببشرتكِ. ولعلّ الأفضل من كلّ هذه الخيارات هو استخدام درجة تسمير متدرّجة تحتوي على العديد من الألوان المُصطبغة العاكسة للضوء لتحصلي على ما يناسب تطلّعاتك بالشكل الملائم.
3. اكتفي بالقليل: عندما يتعلّق الأمر بالسيّدات فاتحات البشرة، فإنّ عبارة “القليل أجمل من الكثير” تنطبق عليهنّ بشكلٍ خاصٍّ من ناحية كميّة المُستحضر الذي يتمّ تطبيقه على الوجه. لكن ليس ذلك وحسب. عندما يُساوركِ الشكّ حيال ذلك، انتقي برونزر أفتح بدرجة من ذاك الذي تعتقدين أنّكِ تحتاجينه فعلاً.
4. هل تودّين الإكثار من الألوان؟ تُعطي بودرة البرونزر توهّجاً للوجه، لكن يُمكنكِ إضافة مسحة لونيّة من كريم حمرة الخدود الدرّاقيّ، أو ذو التدرّجات الزهريّة على تفاحتي الخدين كونه سيمنح إطلالتكِ إشراقة خاصّة.
5. إن كنت ما تزالين غير واثقة من خيارك: ستكون بودرة الوجه العاديّة الأغمق بدرجة واحدة من لون بشرتِك الطبيعيّ بديلاً رائعاً عن البرونزر.
مقالة أولى على المدونة
هذه هي مقالتك الأولى تمامًا. انقر على رابط تحرير لتعديلها أو حذفها، أو بدء مقالة جديدة. استخدم هذه المقالة، إن شئت، لإخبار القراء عن سبب إنشاء هذه المدونة وما الذي تخطط للقيام به من خلالها. إذا كنت بحاجة إلى المساعدة، فاطلب ذلك من الأشخاص الودودين في منتديات الدعم.
